الخميس، 18 فبراير 2010


تأثير التخديش، حامض الجبرليك والتنضيد على إنبات بذور ثلاثة أنواع من الفستق

حسان أبو قاعود
hassan@najah.edu
Department of Plant Production & Protection, Faculty of Agriculture, An-Najah National University, Nablus, Palestine.
تاريخ الاستلام : 28-01-2007 ، تاريخ الموافقة : 11-09-2005
لغة البحث: اللغة الانجليزية

الملخص

تمت دراسة تأثير معاملة بذور ثلاثة انواع من الفستق جنس Pistacia (P. atlantica1 Desf, P. palaestina2 (Bioss) Post., P. lentiscus3 L.). باستخدام تجريح كيماوي، حامض الجبرليك، والتنضيد البارد على درجة حراره 5 م0 لمدة 30 يومياعلى إنباتها. تمت عملية تخديش البذور بواسطة نقعها بحامض الكبريتيك المركز ومن ثم معاملتها اما بحامض الجبريليك 1000 جزء بالمليون لمدة 24 ساعه او التنضيد او بدون معاملة (تخديش فقط) كما تركت مجموعة كشاهد بدون تخديش او معاملات أخرى. أدت معاملة البذور الى تحسين نسبة إنباتها بدرجه معنويه احصائيا وظهرت فروق واضحة بنسبة الإنبات بين الأنواع الثلاثة، حصلت أعلى نسبة انبات 60 % بعد 30 يوم من التنضيد البارد في بذور الضرو الفلسطيني (البطم) المخدشة على الشاهد في الأصناف الاخرى (15,10,0%) على التوالي, حصلت معاملة التخديش للصنف السريس على (3، 31%) وتخديش مع حامض الجبريليك للصنفين سريس وبطم على (9، 34، 39%) على التوالي. كذالك معامله التخديش والتنضيد البارد لصنف السريس (32%). حصل أسرع أنبات بعد أسبوع في الصنف (سريس) للبذور المخدشه (6%) وبذور الضرو الفلسطيني المخدشه (5%)، بخصوص بذور الأصناف الأخرى فقد بدأ أنباتها بعد اسبوعين من الحضانه . من ناحيه أخرى وبخصوص معدل الزمن لاكمال الانبات والذي يعبر عن سرعة الانبات، فقد كان اقل في البذور المعاملة عن الشاهد وحصل اقل رقم (19 يوما) في بذور الضرو الفلسطيني. يتضح من نتائج التجربة التأثير المعنوي للتخديش الكيماوي على تحسين قدرة بذور البطم على الانبات.


النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D309

حول حجم المجموعات المغلقة ?+(12,q)

عبد السلام ابو زايده
zayda8@hotmail.com
Mathematics Department, Faculty of Science, Al-Aqsa University, Gaza, Palestine.
تاريخ الاستلام : 07-03-2006 ، تاريخ الموافقة : 28-01-2007
لغة البحث: اللغة الانجليزية
الملخص

ليكن لدينا هندسة النصف مغزلية من نوعD6,6(F )، سنتحقق من حجم تركيبات موجودة داخل الهندسة (سنثبت وجودها ونعطي وصفها) والتي تسمى بالمجموعات المغلقة، وكذلك سنقدم حدا اقصى لحجم تلك المجموعة.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D310


تصميم مبسط للرصفات الإسفلتية باستخدام التوجهات التجريبية والنظرية

أسامه أباظة
almabaza@hotmail.com
Civil Engineering Department, Faculty of Science, An-Najah National University, Nablus, Palestine
تاريخ الاستلام : 13-05-2006 ، تاريخ الموافقة : 04-04-2007
لغة البحث: اللغة الانجليزية

الملخص

تمثل هذه الورقة العلمية تصميم مبسط للرصفات الإسلفتية باستخدام العناصر المحددة بالإضافة إلى المتغيرات المستخدمة بالطريقة التقليدية لتصميم الطرق حسب مواصفات الجمعية الأمريكية للطرق والمواصلات AASHTO. المعادلة التي تم استنتاجها لهذا الغرض متعددة المتغيرات، وتشمل إستخدام معامل القوة للتربة الطبيعية ((Mr ومعاملات تحويل المحاور للمحور التمثيلي، وكذلك سرعة المركبات على الطريق المقترح للتصميم. وقد أعطيت مستخرجات المعادلة بدلالة المعامل الإنشائي SN للتسهيل على المصمم لايجاد سماكات الرصفة بالطريقة التقليدية المتعارف عليها. يتبين من نتائج هذا البحث لحالة التحليل الاستاتيكي أن النتائج كانت بحدود -6 إلى 7% من تلك النتائج المستخدمة بإتباع آلية التصميم الخاصة ب AASHTO وذلك معتمداً على عدد المحاور الفردية من نوع 18 Kips. أما بالنسبة للتحليل الديناميكي، فقد أظهرت النتائج أنها أقل بمقدار 30%، وذلك إعتماداً على مدى السرعة المتوسط لأنواع الطرق المختلفة.


النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D317

تطوير علاقات الأداء للرصفات الإسفلتية في المناطق الفلسطينية

أسامة أباظة، ولنا شاهين
almabaza@hotmail.com
* Civil Engineering Department, An-Najah National University. **Engineer. Nablus, Palestine
تاريخ الاستلام : 20-03-2006 ، تاريخ الموافقة : 04-04-2007
لغة البحث: اللغة الانجليزية

الملخص

تعتبر شبكة الطرق في أية دولة في العالم من ضروريات التطور الاقتصادي، وللحفاظ على أداء جيد لهذه الطرق فقد تم وضع نظام لإدارة رصفات الطرق (System Pavement Management) منذ منتصف القرن الماضي، وأهم بنود النظام هو كيفية وصف حالة رصفات الطرق وتحديد أدائها (Pavement Performance) وكذلك التنبوء بأدائها بمرور الزمن. فتحديد هذا الأداء ضروري لمن هم في موقع القرار، ولمصمم الطرق وللهيئات المسئولة عن صيانة هذه الطرق. إن التطبيق الناجح والفعال لنظام إدارة رصفات الطرق يتطلب تحديد هذا الأداء لمعرفة المدة الزمنية لخدمة الرصفة، وهي بحالة جيدة قبل أن تحتاج إلى صيانة أو إعادة إنشاء. وبناءً على ما تقدم، فقد تم عمل دراسة مفصلة لتحديد أداء الرصفات الإسفلتية لشبكة الطرق في المناطق الفلسطينية. وتم تطبيق هذا البحث من خلال المعلومات التي تم جمعها عن حالة الطرق التي أجريت لها أعمال صيانة رئيسية منذ العام 1995 وذلك بأخذ عينة ممثلة للطرق الرئيسية في مدينة نابلس وللطرق الرابطة القروية في المحافظة. والمعلومات التي تم جمعها لتطوير النموذج الرياضي تعتمد بصورة أساسية على طرق التقييم المعتمدة من قبل البنك الدولي للدول النامية. وتضمن هذا البحث دراسة عدة نماذج رياضية لتطبيقها على البيانات التي تم جمعها، وقد استخدم في هذه النماذج أنماط رياضية منها Deterministic ومنها أيضاً Probabilistic وذلك اعتماداً على البيانات التي تم جمعها من الطرق الشريانية أو الطرق الموصلة للمناطق الريفية في فلسطين. وشملت هذه النماذجDeterministic Regression Polynomial من الدرجة الثانية وDeterministic Logistic Growth و Probabilistic Markov لتحديد أداء الرصفات الإسفلتية. لقد تمت معايرة هذه النماذج الرياضية من خلال البيانات الميدانية التي تم جمعها أيضاً. وتبينَ من نتائج هذا البحث أن تطبيق نموذج Logistic Growth هو الأفضل من حيث مطابقته للبيانات الخاصة بحالة الطرق لتحديد أدائها و تطبيق نموذج Markov هو الأفضل من حيث مطابقته للبيانات الخاصة بالطرق الشريانية التي تم رصفها. وكما بينت الدراسة أن الطرق الشريانية التي تمت إعادة بنائها تعطي أداءً أفضل من خلال فترة خدمة أطول مقارنة مع مثيلاتها التي تم تأهيلها من خلال إعادة الرصف، وينطبق الاستنتاج نفسه على الطرق الموصلة للمناطق الريفية.


النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D311

معالجة نظم المجال المركبة كأنظمة مقيدة باستخدام طريقة هاميلتيون جاكوبي

تامر عليان
tamer_eleyan@hotmail.com
Department of Mathematics, Al-Quds Open University, Gaza, Palestine
تاريخ الاستلام : 12-06-2006 ، تاريخ الموافقة : 04-04-2007
لغة البحث: اللغة الانجليزية
الملخص

تتم معالجة نظم المجال المركبة كنظم مقيدة باستخدام طريقة هاميلتيون جاكوبي. يتم الحصول على الطور الفراغي المصغر بدون تضمين مضاعفات لاجرانج وبدون تثبيت أية شروط خارجية. وأيضا تتم دراسة تكميم هذه الأنظمة باستخدام طريقة التكميم المساري.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D312

تقييم الطاقة الغذائية وعناصرها التي يتناولها طلبة التمريض في قطاع غزة

بكر الزعبوط، ومحمود الحبيبي
bzabut@iugaza.edu
* قسم الكيمياء الحيوية، كلية العلوم، الجامعة الإسلامية، غزة، فلسطين. ** كلية فلسطين للتمريض، وزارة الصحة، خان يونس، فلسطين.
تاريخ الاستلام : 29-06-2005 ، تاريخ الموافقة : 28-01-2007
لغة البحث: اللغة العربية
الملخص

تمت هذه الدراسة في قطاع غزة وشارك فيها طلبة كلية التمريض في الجامعة الإسلامية-غزة وطلبة كلية فلسطين للتمريض التابعة لوزارة الصحة- خان يونس، وتهدف هذه الدراسة إلى تقييم كمية الطاقة الغذائية وعناصرها التي يتناولها طلبة التمريض يوميا، استخدم في هذه الدراسة نماذج بيانات غذائية لمدة ثلاثة أيام متتالية وزعت على عينة عشوائية منتظمة قوامها 93 من طلبة كلية التمريض بالجامعة، و61 من طلبة كلية فلسطين للتمريض، وتم إجراء الحسابات والتحليل الإحصائي للنتائج المدونة. وأشارت النتائج إلى أن متوسط تناول طلاب كلية التمريض بالجامعة الإسلامية من الطاقة هو حوالي 2310 سعرا حراريا يوميا (س/ ي)، وأن مقدار الطاقة المحسوبة بطريقة مباشرة يقل عن الطاقة المطلوبة التي حددتها منظمة الصحة العالمية بنسبة 12.2 %، بينما كان متوسط الطاقة التي تتناولها الطالبات حوالي 1740 س/ ي، وهي نفس كمية الطاقة المطلوبة. وفي المقابل كان متوسط تناول طلاب كلية فلسطين للتمريض من الطاقة حوالي 2250 س/ ي، بينما تناولت طالبات هذه الكلية 1545 س/ ي، و أن متوسط ما تتناوله من الطاقة المحسوبة بطريقة مباشرة تقل عن الطاقة المطلوبة التي حددتها منظمة الصحة العالمية بنسبة 14.3% للطلاب و10.7% للطالبات. وكانت كميات البروتين والكاربوهيدرات والدهون التي يتناولها طلبة تمريض الجامعة الإسلامية هي حوالي 90، 321، 71 جم على التوالي للطلاب، و حوالي 68، 231، 59 جم على التوالي للطالبات, وأن نسبة الطاقة التي يحصل عليها الطلاب من هذه المواد الثلاثة هي حوالي 15.8%، 56.4%، 27.8%، وحوالي 15.6%، 53.6%، 30.7% على التوالي للطالبات، وفي المقابل كميات البروتين والكاربوهيدرات والدهون التي يتناولها طلبة كلية فلسطين للتمريض هي حوالي 87، 327، 62 جم على التوالي للطلاب، و هي حوالي 66، 218، 44 جم على التوالي للطالبات, و أن نسبة الطاقة التي يحصل الطلاب من هذه المواد الثلاثة هي حوالي 15.7%، 59.0%، 25.4%، وهي حوالي 17.1%، 57.1%، 25.7% على التوالي للطالبات، وعند حساب الطاقة المطلوبة بناء على وزن طلبة كلية التمريض بالجامعة الإسلامية، تبين أن مقدارها هو حوالي 2824 و2356 س/ ي للطلاب و للطالبات على التوالي, وأن مقدار ما يتناوله الطلبة من الطاقة يقل عن هذه الكمية المطلوبة بنسبة 17.2 % للطلاب و25.5% للطالبات، وفي المقابل عند حساب الطاقة المطلوبة بناء على وزن طلبة كلية فلسطين للتمريض تبين أن مقدارها هو حوالي 2740 و2320 س/ ي للطلاب و للطالبات على التوالي، وأن مقدار ما يتناوله الطلبة من الطاقة يقل عن هذه الكمية المطلوبة بنسبة 16.7 % للطلاب و32.5% للطالبات، من جانب آخر أيضا زادت كمية البروتين التي تناولها طلبة كلية التمريض في الجامعة الإسلامية عن الكمية المطلوبة حسب الوزن (حوالي 57 جم للطلاب و47 جم للطالبات) بنسبة60.0% للطلاب و43.3% للطالبات، وفي المقابل زادت كمية البروتين التي يتناولها طلبة كلية فلسطين للتمريض عن الكمية المطلوبة حسب الوزن (حوالي 55 جم للطلاب و46 جم للطالبات) بنسبة 58.5% للطلاب و41.2% للطالبات.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D318

خريطة جيوتقنية لمدينة نابلس - فلسطين

عصام جردانة
jardaneh@najah.edu
قسم الهندسة المدنية، كلية الهندسة، جامعة النجاح الوطنية، نابلس- فلسطين
تاريخ الاستلام : 10-09-2006 ، تاريخ الموافقة : 07-08-2007
لغة البحث: اللغة العربية
الملخص

إن الخرائط الجيوتقنية والتي تعتبر مكملة للخرائط الجيولوجية، يمكن أن تكون بديلاً عنها في الاستخدامات الهندسية، وهي الآن شائعة الانتشار والاستخدام، وخصوصا مع انتشار نظم التوقيع الكوني (Global Position Systems, GPS) ونظم المعلومات الجيوغرافية ((Geographical Information Systems, GIS. وتقدم هذه الخرائط لكثير من الدراسات التمثل الأفضل، وذلك بعرض المعلومات بصريا، حيث توفر الكثير من الجهد والوقت، وتقدم بسرعة متناهية المعلومات الضرورية للمشاريع الهندسية المختلفة، وخصوصا في مجال الهندسة المدنية مثل: إنشاء البنايات والسدود، وشق الطرق والأنفاق، واستخدام الأراضي، والبحث عن المياه الجوفية وغيرها. وهناك أنواع متعددة من الخرائط الجيوتقنية، أما الخريطة الجيوتقنية المقترحة في هذا البحث فهي خريطة توضح تصنيف تربة التأسيس ومقدار تحملها ونوع الأساسات المقترحة لمدينة نابلس - فلسطين. وتكمن أهمية هذه الخريطة الجيوتقنية المقترحة -في هذا البحث- في سهولة وسرعة تقديمها للمعلومات بخصوص الأساسات بشكل عام، ونوع الأساسات المقترحة بشكل خاص، ومقدار تحمل التربة، والمشاكل التي يمكن توقعها في تربة الموقع، مثل: الإنزلاقات والانتفاخ والهبوط ووجود المغر (الكهوف) ووجود المياه الجوفية. إن هذه المعلومات تساعد –كذلك- في الدراسات والتخطيط الأولي، ودراسات الجدوى الاقتصادية للأرض، وسياسة استخدام الأراضي.

النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2149&l=ar&extra=%26id%3D320